أخبار محلية

محاولات لإسقاطه.. طيران مسيّر يحلّق في سماء المكلا بحضرموت

22/11/2022, 18:09:27
المصدر : غرفة الأخبار

رصد سكان محليون طيرانا مسيرا في سماء منطقة خلف بالمكلا في حضرموت، يُعتقد أنه يتبع مليشيا الحوثي.

وقالت مصادر محلية إن المضادات الأرضية لقوات النخبة الحضرمية تصدت للهجوم، من خلال إطلاق أعيرة نارية كثيفة، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

وكانت مليشيا الحوثي قد تبنّت الهجوم على ميناء الضبة النفطي في حضرموت، متوعدة باستمرار هجماتها على المنشآت النفطية.

وذكر المتحدث العسكري باسم مليشيا الحوثي، يحيى سريع، أن الهجوم تمكّن من إجبار سفينة على المغادرة كانت قد وصلت إلى ميناء لتصدير شِحنة من النفط الخام، زاعما أن المليشيا رصدت إجراءات الحكومة لتأمين الميناء، وتعاملت بالشكل المناسب.

ويعد هذا الهجوم الثاني الذي يستهدف ميناء الضبة، خلال شهر واحد، بعد الهجوم الأول في الحادي والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

في غضون ذلك، قال مسؤول محلي في حضرموت إن هجوم مليشيا الحوثي على ميناء الضبة أوقف عملية تصدير شِحنة تبلغ نحو مليوني برميل من النفط الخام.

وأشار، في تصريح صحفي، إلى أن الهجوم سبّب أضرارا مادية في الميناء، لافتا إلى أن فِرقا فنية تعكُف على إصلاح الأضرار، فيما تقوم الحكومة بمزيد من الترتيبات؛ لتأمين الميناء في مواجهة الهجمات الحوثية.

وكانت وزارة النفط والمعادن اليمنية قالت إن مليشيا الحوثي أقدمت على تنفيذ عملية تخريبية إرهابية جديدة استهدفت ميناء الضبة النفطي بمسيّرة مفخخة، أثناء تواجد إحدى السفن التجارية في الميناء.

من جهتها، أكدت وزارة الدفاع أن الدفاعات الجوية اعترضت طائرات معادية وأسقطتها، فيما أصابت إحداها منصة تصدير النفط في الميناء، في حين أعلنت سلطات حضرموت إغلاق طريق دولي محاذ لميناء الضبة حتى إشعار آخر، لدواعٍ أمنية.

أخبار محلية

بعضهم وصل إلى نقطة الانهيار.. ما المشاكل التي يواجهها النحالون في اليمن؟

التقلبات المناخية المتلاحقة، التي يشهدها اليمن، أثّرت بشكل كبير على مهنة النحالة وإنتاج العسل، ودفعت الكثير من النحّالين اليمنيين إلى نقطة الانهيار وترك المهنة، بسبب الخسائر التي تكبدوها، وعدم مقدرتهم على الصمود لموسم آخر.

أخبار محلية

اليمنيون يواصلون مقاطعة سلع الشركات العالمية الداعمة للاحتلال

بعد مرور شهرين على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يواصل اليمنيون في مختلف المحافظات مقاطعة قائمة باتت طويلة جدا من المنتجات التابعة لشركات عالمية وبلدان دعمت أو أيدت الاحتلال، رغم شح المنتجات البديلة في الأسواق المحلية التي تعيش في ظل الحرب منذ نحو عشر سنوات ويستورد معظم احتياجاته من الخارج.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.